نشرت صحيفة هآرتس مقالاً بعنوان “بايدن يتّجه نحو شرق أوسط متغير لا يريده” ويتناول التالي:[1]
نشرت صحيفة جيروسالم بوست مقالاً بعنوان “يجب على بايدن أن يدعم السعودية لإدخالها في اتفاقيات إبراهيم” ويتناول التالي:[2]
نشرت صحيفة هآرتس مقالاً لمدير معهد ميتفيم نِمرود غورين بعنوان “التغيير الإقليمي: مجال تعاون جديد بين تركيا وإسرائيل” ويتناول التالي:[3]
نشرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل مقالاً بعنوان “زيارة وزير الخارجية تظهر رغبة تركيا في تسريع المصالحة بينما تجعل إسرائيل أكثر حذراً” ويتناول التالي:[4]
نشرت صحيفة هآرتس مقالاً بعنوان “قلق إسرائيل وتركيا من تصعيد الصراع مع طهران” ويتناول التالي:[5]
نشرت صحيفة هيوم مقالاً بعنوان “الدوحة ديلوكس” ويتناول التالي:[6]
المراجع:
نقلاً عن موقع ستراتفور، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تركيا تستعد لعملية عسكرية جديدة ضد وحدات حماية الشعب الكردية في شمال سوريا لتوسيع منطقة عازلة بطول 30 كيلومترًا، حسبما ذكرت قناة الجزيرة في 24 مايو / أيار. وقال أردوغان أن مجلس الأمن القومي سوف يجتمع لمناقشة العملية المحتملة في 26 مايو.
و تأتي العملية الجديدة ضمن اطار توسيع المنطقة العازلة لمنع هجمات وحدات حماية الشعب وحزب العمال الكردستاني، والحصول على المزيد من الأراضي لإعادة توطين بعض من 3.6 مليون لاجئ سوري تستضيفهم تركيا، ومنح أردوغان دفعة للسياسة الخارجية قبل الانتخابات العامة في تركيا في يونيو 2023.
و يجب الإشارة أن شمال سوريا يستضيف قوات روسية وسورية وأمريكية، لذا فإن العملية العسكرية يمكن أن تستفز قوى أجنبية ما لم تحصل أنقرة على موافقتها.
إسرائيل وتركيا: رئيسا الوزراء يبحثان التعاون الاقتصادي
نقل تقرير نشره موقع ستراتفور لقاء وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو بوزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد في القدس.
و في اطار زيادة التعاون المشترك، اتفق الوزيران على إعادة إطلاق اللجنة الاقتصادية المشتركة والعمل على اتفاقية طيران مدني جديدة، حسبما أفادت وكالة أسوشيتد برس في 25 مايو.
وعلى الرغم من تنامي المساعي الإيجابية، لم يصل جاويش أوغلو إلى حد إعادة سفيره إلى إسرائيل، الأمر الذي كان سيطبع العلاقات بين البلدين بشكل كامل.
و الجدير بالذكر أن العلاقات الإسرائيلية التركية تتحسن مع استمرار أنقرة في التواصل مع القوى الإقليمية وسط أزمتها الاقتصادية، لكن تركيا تفضل التركيز على الفوائد الاقتصادية بدلاً من إعطاء الأولوية للمسار الدبلوماسي.
هذا وقد صدّرت تركيا بضائع بقيمة 1.8 مليار دولار إلى إسرائيل في الربع الأول من عام 2022، وهي قفزة بنسبة 37.2٪ على أساس سنوي، مما يعطي تركيا فائضًا تجاريًا مع إسرائيل.
زعماء أوروبا يتوصلون إلى اتفاق بشأن حظر النفط الروسي
وافق الاتحاد الأوروبي على حظر معظم واردات النفط الروسي، وهي أقسى عقوبة اقتصادية فُرضت حتى الآن على الغزو الروسي لأوكرانيا وربما تكون أكبر تضحيات أوروبا. وكان التكتل قد حظر بالفعل واردات الغاز الطبيعي الروسي، وقطع البنوك الروسية، وجمد الأصول الروسية، وأرسل أسلحة متطورة إلى أوكرانيا.
و قد أيد قادة الاتحاد الأوروبي فرض الحظر على النفط الروسي الذي يتم تسليمه بواسطة الناقلات، وهي الطريقة الأساسية، مما يقلل بشكل فعال الواردات بمقدار الثلثين، مع الالتزامات بخفض الواردات عبر خطوط الأنابيب.
و أعلن تشارلز ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي، عن الصفقة في تغريدة في وقت متأخر من الليل، على الرغم من أن العديد من التفاصيل لا تزال بحاجة إلى الكشف عنها.
و يتم تمويل حرب روسيا في أوكرانيا من خلال مبيعات النفط الخام والمكرر والغاز الطبيعي، والتي تمثل معظم عائدات صادرات البلاد، والتي يتم جمعها بشكل أساسي من قبل شركات الطاقة التي تسيطر عليها الدولة. و يقول المحللون إن روسيا ستواصل العثور على بعض المشترين لنفطها، لكن من المرجح أن ينخفض ​​حجم المبيعات والأرباح بشكل كبير بمجرد سريان الحظر.
وعلى الصعيد الآخر، حذر المسؤولون من أن التكلفة المالية على بلدان الاتحاد الأوروبي ستكون عالية لاعتمادها الشديد على الوقود الروسي، إضافة إلى الاحتمال الكبير لنقص الغاز والنفط لدى تلك البلاد.
المشاريع المشتركة وسيلة رئيسية للمشاركة الأجنبية في المشهد التنافسي لدولة قطر
نشر مركز فيتش سولوشنز تقريراً أشار فيه إلى المشهد التنافسي بين المقاولين المحليين و الأجانب فيما يتعلق بالبنية التحتية لدولة قطر.
و تُظهر بيانات مشاريع البنية التحتية الرئيسية لمركز فيتش سولوشنز أن المقاولين القطريين يشغلون 39٪ من وظائف البناء عبر نشاط المشروع في قطر، متقدمين بكثير على الإمارات العربية المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان بنسبة 10٪ و 7٪ و 5٪ على التوالي.
وتعتبر شركة بن عمران ومدماك و حمد بن خليفة للتجارة والمقاولات من بين أكثر المقاولين المحليين نشاطاً، حيث تشارك الأخيرة في مشروع مشيرب في قلب الدوحة الذي تبلغ قيمته 5.5 مليار دولار أمريكي.
ولا تزال شركة BIC للمقاولات في الإمارات العربية المتحدة نشطة في المشهد التنافسي لدولة قطر، بينما شاركت أرابتك للإنشاءات في نشاط المشروع في السوق قبل تقديم طلب التصفية في سبتمبر 2020.
وتعد شركة سامسونغ للإنشاءات و التجارة من بين المقاولين الكوريين الجنوبيين البارزين في السوق، إذ تشارك حالياً كمقاول في مشروع توسعة الغاز الطبيعي المسال في حقل الشمال الشرقي بقيمة 28.7 مليار دولار أمريكي، جنباً إلى جنب مع مقاولين أجانب آخرين بما في ذلك شركة McDermott International الأمريكية التي حصلت على عقد الهندسة والمشتريات والبناء والتركيب (EPCI) للمشروع في أوائل عام 2022.
ويظل المموّلون المحليون مسؤولين عن الجزء الأكبر من التمويل المقدم لنشاط المشاريع الكبيرة في السوق، بينما تظل هيئة الأشغال العامة في قطر (أشغال) والسلطات الحكومية مسؤولين عن رعاية المشاريع.
و يمثل المموّلون المحليون حوالي 51٪ من أدوار الممول عبر أنشطة البناء والبنية التحتية ، متقدمين على الممولين اليابانيين الذين يشغلون حوالي 38٪ من هذه الأدوار.
وتحتل البنوك المحلية مكانة بارزة في تمويل المشاريع القطرية، بما في ذلك مصرف قطر الإسلامي، وبنك الخليج التجاري، والبنك التجاري القطري. ومن بين الممولين الأجانب، في الوقت نفسه، بنك ميزوهو الياباني المحدود، وبنك اليابان للتعاون الدولي، ومؤسسة سوميتومو ميتسوي المصرفية.
هل ستحقق طائرة بيرقدار TB3 نجاحاً في التصدير أيضاً؟
نشر موقع فوربس تقريراً ناقش فيه نية تركيا الكشف عن طائرتها المسيرة الجديدة Bayraktar TB3 والتي تعد خليفة التصميم الناجح لطائرة TB2. وأشار التقرير إلى أن الطائرة البحرية الجديدة قادرة على العمل من مدارج قصيرة وأسطح السفن.
ولا تقف رغبة تركيا عند تطوير الطائرة المسيرة فحسب بل تأمل أن تصدّرها إلى دول أخرى على غرار سابقتها، الأمر الذي بدا واضحاً في تصريحات الرئيس التنفيذي للشركة المصنعة هالوك بيرقدار عندما قال أن الطائرة الجديدة ستلائم تماماً منصات Izumo-class اليابانية التي صممت للإقلاع والهبوط العمودي للطائرات والتي تعد أصغر من حاملات الطائرات التقليدية.
وتمثل أجنحة Bayraktar TB القابلة للطي نقلة نوعية لسد فجوة مهمة في القدرات لتركيا. على سبيل المثال، ستزود الطائرة الجديدة سفينة TCG Anadolu البرمائية المقاتلة بقوة هجومية هائلة، ما سيدفع الدول الآخرى التي تملك سفناً مماثلة أن تحول السفن الهجومية البرمائية إلى “سفن بطائرة بدون طيار”.
وأضاف كاتب التقرير أن شركة Baykar تسعى للسيطرة على السوق الجديد للطائرات المسيرة البحرية العسكرية. وبصرف النظر عن قيام روسيا بتجارب على طائرت بدون طيار تبقى تركيا في صدارة المشهد.
ومن المتوقع نجاح النسخة الجديدة من الطائرة المسيرة ولكنها بحاجة إلى إثبات قدراتها على المدى الطويل أن يتم بيعها بطريقة مسؤولة لتجنب سوء الاستخدام من قبل الجهات الفاعلة.
واختتم التقرير بأن القدرة على الطيران ما وراء خط البصر وأنظمة الإقلاع والهبوط الآلية هي مميزات فريدة من نوعها لـ TB3 بالمقارنة مع TB2. وهذا التطور هو مؤشر على محاولة تركيا ترسيخ مكانتها ” كقوة عظمى للطائرات بدون طيار”.
أزمة الغذاء العالمية: أنباء عن محاولة تركيا تحرير صادرات الحبوب الأوكرانية
أفادت وكالة رويترز صباح الخميس أن تركيا تجري مناقشات مع روسيا وأوكرانيا لإنشاء ممر لاستئناف صادرات الحبوب الأوكرانية ، في خطوة حاسمة لإنهاء أزمة إمدادات الغذاء العالمية بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا.
وقال مسؤول تركي كبير لم يذكر اسمه لرويترز أن تركيا تجري محادثات لفتح طريق لصادرات الحبوب الأوكرانية لمغادرة موانئ البلاد على البحر الأسود والسفر عبر مضيق البوسفور الذي يمر عبر تركيا.
ووفقاً لأحدث التقارير، تقدّر كمية الحبوب العالقة في أوكرانيا بنحو 20 مليون طن، وتعد أوكرانيا واحدة من أكبر خمس دول مصدرة للقمح والذرة وزيت عباد الشمس، مما يجعلها عنصراً أساسياً في الإمدادات الغذائية للبلدان على مستوى العالم.
وتتمثل الخطوة الحاسمة لاستئناف الصادرات في تطهير الموانئ الأوكرانية من الألغام – وهو أمر اتهمت كل من روسيا وأوكرانيا بعضهما البعض بزرعه. و بدورها قد تعمل السفن التركية أيضاً كمرافقة بحرية للسفن التي تحتوي على الحبوب الأوكرانية، الأمر الذي عرضت المملكة المتحدة وليتوانيا تقديمه أيضاً، لكن روسيا قد تكون أكثر قابلية للخيار الأول نظراً لمواقف تركيا الإيجابية تجاه روسيا مقارنة بأعضاء الناتو الآخرين.
وفي سياق متصل، اتهمت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تروس الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “بمحاولة دفع العالم للفدية” من خلال منع صادرات الحبوب خلال مؤتمر صحفي يوم الخميس، وواصلت: “إنه يقوم بشكل أساسي بتسليح الجوع ونقص الغذاء بين أفقر الناس في جميع أنحاء العالم.”
ركود عالمي مؤلم يلوح في الأفق
جاء في مقال نشرته صحيفة نيورك تايمز أن الاقتصاد العالمي يتجه إلى فترة قاتمة محتملة، إذ يهدد ارتفاع التكاليف ونقص الغذاء والسلع الأخرى والحرب في أوكرانيا بإبطاء النمو الاقتصادي. فيما يواصل صناع القرار التصدي لتداعيات الوباء، بما في ذلك سلاسل التوريد المسدودة وعمليات الإغلاق في الصين.
ويجتمع وزراء المالية من دول مجموعة السبع هذا الأسبوع في بون بألمانيا لإيجاد طرق لتجنب التباطؤ مع الاستمرار في الضغط على روسيا لحربها في أوكرانيا. هذا وقد تهدد التحديات الاقتصادية الجبهة المتحدة للغرب ضد موسكو، بما في ذلك مساعيها لتقليل اعتمادها على الطاقة الروسية.
وبدأت البنوك المركزية في رفع أسعار الفائدة للمساعدة في ترويض التضخم السريع، وهي تحركات من شأنها أن تلطف النمو الاقتصادي من خلال زيادة تكاليف الاقتراض ولكن يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة. وأشارت كريستين لاغارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي، الأسبوع الماضي إلى زيادة محتملة في أسعار الفائدة في تموز (يوليو)، والتي ستكون الخطوة الأولى من نوعها للبنك الأوروبي منذ أكثر من عقد.
أما في ما يتعلق بالأسواق الأمريكية، انخفضت الأسهم بحدة يوم الأربعاء بعد تقلص أرباح كبار تجار التجزئة مما أعاد إشعال مخاوف وول ستريت من ارتفاع التضخم. وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 4 في المائة، وهو أكبر انخفاض له منذ يونيو 2020 ورابع تراجع بأكثر من 3 في المائة في أقل من شهر.
نشر مركز آي إن إس إس مقالاً بعنوان “العلاقات العراقية-الخليجية: هل هي مرساةٌ للاستقرار والحدِّ من التدخل الإيراني في المنطقة؟” ويتناول التالي:[1]
نشر مركز موشيه دايان لدراسات أفريقيا والشرق الأوسط مقالاً بعنوان “حكاية تطبيعان: تطبيع الإمارات-إسرائيل – القسم الأول” ويتناول التالي:[2]
نشرت صحيفة هآرتس مقالاً تمَّ تحضيره من قبل معهد ميتفيم بعنوان “يجب الاستجابة بشكل محدود لرغبة تركيا في العودة إلى طاولة المفاوضات” ويتناول التالي:[3]
المراجع:
]]>أهم الأحداث خلال الأسبوع |
بايدن يعترف مجدداً بالإبادة الجماعية للأرمن… وتركيا ترد منتقدة له 24 أبريل |
تركيا تغلق مجالها الجوي أمام نقل عسكريين روس إلى سوريا 25 أبريل |
أميركا «قلقة» من قصف تركي على مناطق حلفائها شرق الفرات 26 أبريل |
الاتحاد الأوروبي «يأسف بشدة» لسجن الناشط التركي عثمان كافالا مدى الحياة 27 أبريل |
إردوغان يلوّح بـ«توسيع العمليات» ضد الأكراد شمال سوريا 27 أبريل |
تركيا تواصل اتصالاتها في محاولة لدعم جهود إنهاء حرب أوكرانيا 28 أبريل |
زيارة أردوغان للسعودية 28 أبريل |
القبض على امرأة حاولت تفجير مقر مؤسسة شبابية في إسطنبول 28 أبريل |
عجز التجارة الخارجية ارتفع بنسبة 75 % على أساس سنوي في مارس الماضي، ليصل إلى 8.17 مليار دولار مدفوعاً بزيادة في الواردات بنسبة 30.7%. 29 أبريل |
أردوغان يبحث مع بوتين عملية تبادل الأسرى مع الولايات المتحدة 29 أبريل |
تفكيك خلية متطرفة في إسطنبول وإحباط تفجير بجنوب البلاد 29 أبريل |
اتهامات متبادلة بين تركيا واليونان بانتهاك المجال الجوي في بحر إيجه 30 إبريل |
التعيينات والمهام الجديدة
المشهد الداخلي (التفاعلات الحزبية)
ملخص: على المستوى الداخلي تزايد الانقسام داخل أحزاب المعارضة مع احتمال بروز تحالف ثالث تشكله الأحزاب الصغيرة ربما حزب السعادة وحزب المستقبل بشكل أساسي، كما أن هناك خلافات داخل حزب الشعب الجمهوري ترفض ترشح كمال كليجدار أوغلو رئيس الحزب، فيما قامت ميرال أكشينار رئيسة الحزب الجيد بحملة مضادة لاثنين من قيادات حزبها، حيث تم فصل أحدهما وسحب ملف قيادة تنظيم الحزب من الآخر بعد حديث عن رفضهما لترشحها وسعيهم لترشيح مرشح آخر، وبالتأكيد سيستفيد حزب العدالة والتنمية وحلفائه من مثل هذه الخلافات بين أحزاب المعارضة.
من جانب آخر وبالرغم من كل المحاولات لتحسين وضع الاقتصاد إلا أن الغلاء والتضخم لا زالا يتصاعدان، وقد كشف معهد الإحصاء التركي عن أن عجز التجارة الخارجية ارتفع بنسبة 75% على أساس سنوي في مارس (آذار) الماضي، ليصل إلى 8.17 مليار دولار مدفوعاً بزيادة في الواردات بنسبة 30%.
وأوضح البيان أن الواردات بلغت 30.88 مليار دولار في مارس، بينما ارتفعت الصادرات بنسبة 19.8 في المائة إلى 22.71 مليار دولار. وتهدف تركيا في إطار برنامج اقتصادي جديد إلى تحقيق فائض في رصيد المعاملات الجارية من خلال زيادة الصادرات مع الحفاظ في الوقت نفسه على أسعار الفائدة منخفضة، وإن جاء ذلك على حساب التضخم الذي يحلق في آفاق قياسية عالية. وقد عدل البنك المركزي التركي توقعاته للتضخم بحلول نهاية العام، حيث أن التضخم في البلاد سيصل إلى ذروة تبلغ نحو 70% قبل يونيو من العام الجاري، بينما تتوقع بعض التقديرات ارتفاعه إلى نحو 75%.
المشهد الخارجي (الدبلوماسية التركية)
فيما يتعلق بالمشهد الخارجي كان أبرز الأحداث هو زيارة أردوغان للسعودية يومي 28 و29 أبريل حيث استقبل الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بجدة الرئيس التركي الذي كان يسعى منذ مدة لعهد جديد في العلاقة مع السعودية. وقد جاءت الزيارة بعد تسوية ملف خاشقجي قضائيا، حيث تم إحالة الملف إلى القضاء التركي بعد توصية من وزارة العدل التركية.
ويأمل أردوغان في زيادة التعاون مع السعودية في قطاعات الصحة والطاقة والغذاء والأمن والدفاع والمال، ورفع حجم التبادل التجاري مع السعودية وزيادة الاستثمارات السعودية في تركيا وعقد شراكات باستثمارات وعقود ممتدة. وقد ذهب أردوغان بوفد كبير ضم وزراء العدل، والتجارة، والدفاع، والثقافة والسياحة، والخزانة والمالية، إلى جانب رئيس المخابرات، ونواب في البرلمان عن حزب العدالة والتنمية وحليفه حزب الحركة القومية.
وقبل الزيارة عقد وزيرا المالية السعودي محمد الجدعان والتركي نور الدين نباتي، اجتماعاً افتراضياً، ناقشا خلاله سبل تحسين التعاون الاقتصادي، وتبادلا أيضاً وجهات النظر فيما يتعلق بالتجارة ومجالات الاستثمار.
ويعتقد أن الزيارة مهدت لتحسين العلاقات التي تراجعت على سبيل المثال في مجال الصادرات التركية إلى السعودية 62% بين 2020 و2021 ولكن مع ذلك لم يتم ملاحظة ذلك بشكل واضح كما حصل في زيارة أردوغان للإمارات وقد تكون الأمور أبطأ في خط التحسن.
على صعيد آخر كان هناك تطور تمثل بإعلان وزير الخارجية التركي مولود جاووش أوغلو، إغلاق مجال تركيا الجوي أمام الطائرات المدنية والعسكرية الروسية التي تحمل جنوداً إلى سوريا، لمدة 3 أشهر، بعد انتهاء الإذن الممنوح لها سابقاً في أبريل الحالي، مما فتح الباب حول احتمالات تطور الموقف التركي ضد روسيا ولكن على الأغلب أن هذا الموقف قد تم تنسيقه مع الروس كما تم تنسيق ملف السفن عبر البسفور قبل ذلك.
وقد تحدث وزير الخارجية التركي عن هذا الأمر ولعل تفسير ذلك أن تركيا تحاول القيام بمثل هذه الخطوات التي لا تؤثر كثيرا على روسيا ولكن تعطي رسائل لحلفائها بالناتو أنها تقوم بخطوات محددة وبما يلزم كموقف إزاء الحرب الروسية على أوكرانيا.
نشرت صحيفة هآرتس مقالاً بعنوان “إسرائيل تريد من بايدن تحسين العلاقات مع السعودية” ويتناول التالي:[1]
نشرت صحيفة واي نت مقالاً بعنوان “الاندماج في الشرق الأوسط لكن ليس على نهج كوشنر” ويتناول التالي:[2]
نشرت صحيفة ماكو مقالاً بعنوان “الشرخ بين الولايات المتحدة والسعودية يتعمّق أكثر” ويتناول التالي:[3]
نشرت صحيفة هآرتس مقالاً ذُكِرَ فيه أنَّ على إسرائيل الاعتراف بما يُسَمَّى بالإبادة الجماعية للأرمن من خلال تقديم الصحيفة مزاعم لا أساس لها من الصحة بشأن تركيا. حيث أنَّ إسرائيل يمكن أن تحذو حذو الولايات المتحدة في جعل قرار الاعتراف بما يسمّى بالإبادة الجماعية للأرمن مُنَفَّذاً بدوافع سياسية بحتة. بالإضافة إلى أنَّ المقال قد ذكر توافق الاعتراف بما يُسَمّى الإبادة الجماعية للأرمن مع الأخلاق اليهودية واستخدم تعبيرات عاطفية ومعنوية لمحاولة التأثير على القارئ.[4]
المراجع:
نشر مركز آي إن إس إس للدراسات مقالاً بعنوان “السير فوق خط رفيع: وساطة تركيا بين روسيا وأوكرانيا وعلاقاتها مع الغرب” ويتناول التالي:[1]
نشر مركز موشيه ديان للأبحاث الشرق أوسطية والإفريقية مقالاً بعنوان “الاحتلال الروسي لأوكرانيا: الانهيار الاقتصادي وانعكاساته على سوق الطاقة” ويتناول التالي:[2]
نشرت صحيفة ذا ماركر التجارية مقالاً بعنوان “كييف وموسكو ترسمان خارطة اقتصادية جديدةً للشرق الأوسط” ويتناول التالي:[3]
نشرت صحيفة هآرتس العبرية مقالاً بعنوان “نافذة الفرص في اليمن” ويتناول التالي:[4]
المراجع:
]]>نشر مركز أي إن إس إس للدراسات مقالاً بعنوان “بعد سبع سنوات: هل توشك الحرب في اليمن على الانتهاء؟” ويتناول التالي:[1]
نشر مركز موشيه ديان لدراسات أفريقيا والشرق الأوسط مقالاً للكاتب جوكهان تشينكارا بعنوان “تحول في العلاقات بين إسرائيل وتركيا: سقوط الإخوان وصعود اتفاقات إبراهام” ويتناول التالي:[2]
نشر مركز موشيه ديان لدراسات أفريقيا والشرق الأوسط مقالاً للسفير التركي لدى الولايات المتحدة حسن مراد ميرجان بعنوان “تركيا وإسرائيل: يجب أن يهيمن التفاؤل” ويتناول التالي:[3]
نشرت صحيفة جلوبس مقالاً بعنوان “تدقيق: هل أنهى بينّيت نقل الأموال إلى حماس” الذي يناقش صحة تصريح بينّيت “أوقفنا التدفق المالي إلى حماس” كالتالي:[4]
نشرت صحيفة إسرائيل هيوم مقالاً بعنوان “التوترات في المسجد الأقصى: تراجع إسرائيل المفاجئ في علاقاتها مع الدول العربية” ويتناول التالي:[5]
المراجع:
نشرت صحيفة هآرتس مقالاً بعنوان “القمة الإسرائيلية: الولايات المتحدة وحلفائها في الشرق الأوسط بعيدون عن الاتفاق في مسألة إيران” ويتناول التالي:[1]
وفي مقال آخر نشرته صحيفة هآرتس بعنوان “السبب الخفي وراء زيارة بلينكن للشرق الأوسط” ويتناول التالي:[2]
ونشرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل مقالاً بعنوان “قمّة النقب كانت مُتَعَلِّقة بإيران بالنسبة لإسرائيل لكن ليس لباقي الدول المشاركة” ويتناول التالي:[3]
نشرت صحيفة والّا العبرية مقالاً بعنوان “قطر تحاول تغيير صورتها: “بعد المونديال سينظرون إلينا بشكل مختلف” تناول التالي:[4]
نشرت صحيفة ذا ماركر التجارية مقالاً بعنوان “النفط مقابل الغاز” وتناولت التالي:[5]
نشرت صحيفة جلوبس مقالاً بعنوان “الحرب في أوكرانيا تُعتَبَرُ فرصَةً لإسرائيل لحل مشكلة الطاقة في حوض المُتَوَسِّط” ويتناول التالي:[6]
المراجع:
]]>مقال بعنوان “المعادلة الصفرية في الشرق الأوسط مقابل معادلة الربح المتبادل” ويتناول: [1]
مقال بعنوان ” تركيا ستدفع ثمن دعم أوكرانيا في سوريا” يناقش المواضيع التالية: [2]
مقال بعنوان”إعادة النظر بإمكانية التحالف العسكري الاقليمي” يشير للتالي:[3]