التطورات المهمة
5 يناير 2022: غانتس يلتقي الملك عبد الله
وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس يلتقي بالعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في الأردن. فقد نشرت الصحافة صورة واحدة للزيارة المذكورة. وأكد غانتس على أن العلاقات الإسرائيلية الأردنية لها أهمية استراتيجية والمساهمة في ضمان أمن البلدين، وشكر الملك عبد الله على جهوده في تعزيز السلام وجهود التطبيع في المنطقة. وقالت مصادر إسرائيلية أنه تم تناول القضايا الأمنية بما في ذلك أمن الحدود في الاجتماع، وسبل تعزيز التعاون المدني بين البلدين.
6 يناير 2022: إسرائيل ألغت القائمة الحمراء
وزارة الصحة الإسرائيلية ألغت القائمة الحمراء التي شملت الدول التي يحظر السفر من إسرائيل وإليها في إطار التدابير الوقائية من فيروس كورونا، لتدرج جميع الدول في الفئة البرتقالية. وكانت القائمة الحمراء تضم تركيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية والإمارات العربية المتحدة وسويسرا، والمكسيك وإثيوبيا وتنزانيا. ووفقا للقواعد التي تسري على الدول في الفئة البرتقالية، سيتم عزل الركاب الذين حصلوا على اللقاح المضاد واتجهوا إلى إسرائيل لمدة 24 ساعة أو حتى ظهور نتيجة اختبار سلبية. أما الركاب من غير الحاصلين على لقاح مضاد فسيتم عزلهم لمدة 14.
التقارير الإخبارية والمنشورات التي نشرت في وسائل الإعلام ومراكز البحوث الإسرائيلية حول قطر ودول الخليج
تناول مقال بعنوان “سوق الأمن الإماراتي: محيط أزرق بقيمة 12 مليار دولار”، الموضوعات التالية:[1]
- بعد أن ذكر انفتاح إسرائيل على سوق سياحي جديد كأحد أهم نتائج اتفاقيات إبراهام، لفت المقال إلى أن سوق الدفاع الإماراتي لديه إمكانات مشابهة، والإمكانيات التي يمتلكها سوق الدفاع الإماراتي.
- توقع المقال أن تصل ميزانية الإمارات العربية المتحدة إلى 50 مليار دولار في عام 2026.
- هناك تطورات تجارية مهمة حدثت بين الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل بعد اتفاقيات إبراهام. ومن الممكن أن يصبح الدفاع أحد المجالات التجارية المهمة بين البلدين. وقد زعم المقال أن رفع ميزانية الدفاع يمكن أن يخلق محيطا أزرق بقيمة 12 مليار دولار بالنسبة للشركات الإسرائيلية.[2]
- وقعت شركة ألبيت سيستيمز ” Elbit Systems” الإسرائيلية اتفاقية مدتها 5 سنوات بقيمة 53 مليون دولار مع الإمارات لتزويد طائرات إيرباص “A330” بأنظمة دفاع تعتمد على الليزر بالأشعة تحت الحمراء DIRCM وأنظمة حرب إلكترونية جوية. وقد وصف المقال هذه الاتفاقية بأنها “أول قطرة تسقط في المحيط الأزرق”.
- كما ذكر أنه من المهم لشركة “ألبيت سيستيمز” أن تنشئ شركة تابعة لها في الإمارات باسم “Elbit Systems Emirates” تعمل على احتياجات الجيش الإماراتي؛ للفوز بهذه المناقصة.
أما المقال بعنوان “ماس على التاج: اتفاقيات إبراهيم أنعشت صناعة الماس في إسرائيل” فقد تناول المواضيع التالية:[3]
- بحث المقال انتعاش قطاع الماس في إسرائيل عام 2021، بعد أن كان يشهد تراجعا منذ فترة طويلة. وقد ذكر بدء التجارة المباشرة بين الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل كأحد الأسباب الرئيسية لهذا التعافي والانتعاش.
- شهدت صناعة الماس في إسرائيل نموا في عام 2021 بعد هبوط استمر لـ 10 سنوات.
- يمكن ملاحظة حدوث نمو كبير عند المقارنة بين أرقام عام 2020 و2021.
- صرح المدير العام لوزارة الاقتصاد والصناعة الإسرائيلية، رون مالكا بالتالي: “نحن ندرس إمكانيات إنشاء منطقة تجارة الماس حرة في إسرائيل، وتطوير التعاون مع الإمارات العربية المتحدة وتعزيز سوق الماس الآخذ في النمو، في قطر لضمان استقرار القطاع واستمرارية نموه”.
- يعود السبب الرئيسي لتراجع قطاع الألماس في إسرائيل في آخر 10 سنوات إلى تحول قطاع معالجة الماس وتلميعه إلى الهند.
تناول المقال بعنوان “الولايات المتحدة أصبحت أكبر مصدَر للغاز المسال في العالم”، الموضوعات التالية:[4]
- تصدرت الولايات المتحدة في ديسمبر الماضي قائمة الدول المصدرة للغاز الطبيعي المسال متجاوزة قطر وأستراليا.
- إلى جانب زيادة الولايات المتحدة استثماراتها في قطاع الغاز الطبيعي المسال، فقد عرض المقال الأسباب الرئيسية لزيادة الطلب على الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة بالشكل الآتي:
- قلق أوروبا من احتمال حدوث انقطاع في إمدادات الغاز الطبيعي من روسيا بسبب أزمة أوكرانيا.
- نقص الطاقة في الصين التي تحاول تقليص دور محطات الفحم في توليد الكهرباء، وارتفاع أسعار الطاقة.
- أكد المقال على أن قطر ستركز على استثمارات البنية التحتية لتعود إلى مكانها في القمة.
- https://www.themarker.com/markets/.premium-1.10511808
- Rekabetin olmadığı pazarlar için kullanılan bir tabir.
- https://www.ice.co.il/consumerism/news/article/840110
- https://www.globes.co.il/news/article.aspx?did=1001397707