أبرز العناوين في الفترة بين 14-20 اغسطس
أُصيب سبعة أشخاص اثنان منهم في حالةٍ خطرة. خلال الهجوم الذي وقع في محيط البلدة القديمة في القدس |
وفقاً لمصادر سورية فقد شنَّت طائرات إسرائيلية غارات جوية استهدفت مواقع إيرانية قرب القاعدة البحرية الروسية الرئيسية في مدينة طرطوس السورية. |
انضمام رئيس الأركان السابق غادي أيزنكوت ووزير الشؤون الدينية في الحكومة السابقة ماتان كاهانا إلى كتلة الوحدة الوطنية التي شكّلها وزير الدفاع الإسرائيلي غانتس ووزير العدل الإسرائيلي ساعر. |
زعيم حزب إسرائيل بيتنا و ليبرمان يعلنان أنَّهما سيعملان كحزب في البرلمان المقبل لجعل عملية الإطاحة بالحكومة أكثر صعوبة، وطبقاً لاقتراح ليبرمان سيرتفع عدد الأصوات المطلوبة للإطاحة بالحكومة من 61 إلى 90. |
بعد إعلان الجيش الإسرائيلي اكتشاف وتدمير نفق حفرته حماس شمال قطاع غزة صرَّح الناطق باسم حماس فوزي برهوم أنَّ هذه المزاعم تهدف للتغطية على الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بحق سكان غزة غير أنَّها تُسَوِّق للجمهور الإسرائيلي كنجاحات وانتصارات كاذبة لأغراض انتخابية. |
الزعيم اليميني المتطرف إيتمار بن غفير يعلن أنَّ حزبه عوتسما يهوديت (قوة يهودية) سيخوض الانتخابات العامة في الأول من نوفمبر بشكلٍ مستقل، بعد أن اتهم زعيم حزب الصهيونية الدينية بتسلإيل سموتريش، الذي تحالف معه في انتخابات العام الماضي، بعدم التفاوض بحسن نية فيما يخص استمرار الشراكة بينهما. |
مَقتَل خمسة أطفال فلسطينيين في العملية الإسرائيلية الأخيرة ضد غزة في غارة جوية نفَّذتها القوات الجوية الإسرائيلية. |
حركة الجهاد الإسلامي تعلن بعد قرار المحكمة العسكرية بتمديد حبس عضو الجهاد الإسلامي بسام السعدي، إن التوقيع على وقف إطلاق النار مع إسرائيل كان في مقابل إطلاق سراح السعدي إلّا أنَّ هذا الأمر قوبل بالرفض من قبل مسؤولين إسرائيليين. |
تصريح الرئيس الفلسطيني عباس خلال زيارته لألمانيا والذي يقول فيه “إسرائيل ارتكبت 50 مجزرة. 50 مذبحة، 50 هولوكوست” لاقى ردَّ فعل كبير. |
إعلان إسرائيل وتركيا يوم الأربعاء تجديد العلاقات الدبلوماسية بشكل كامل، وتمَّ الاتفاق بينهما على تعيين سفير مشترك، وذلك بعد مكالمة هاتفية تمَّ إجراؤها مؤخّراً بين رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد والرئيس التركي رجب طيب إردوغان. |
قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية تعتقل عضوين في حركة الجهاد الإسلامي وبحوزتهما 17 كغم من المتفجرات الأسبوع الماضي. |
وزير الدفاع الإسرائيلي غانتس والذي كان قد عقد اجتماعات عدّة مع عباس في الفترة الماضية تعرّض لانتقادات كثيرة بعد تصريحات الهولوكوست التي أدلى بها الرئيس الفلسطيني عباس و قوبلت بردود فعل كثيرة. وأوضح غانتس مُدافعاً عن اجتماعاته مع عباس ومُبَرِّراً بأنَّ هذه اللقاءات تُعتَبَرُ ضرورية لاستمرار التنسيق الأمني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية. |
الموساد يعلن في بيانٍ له أنَّها المرّة الأولى التي يتم فيها تعيين إمرأة بمنصب مدير استخبارات رفيع المستوى في الجهاز الاستخباراتي. |
رئيس الأركان الإسرائيلي كوخافي يعلن أنَّ الجيش الإسرائيلي شنَّ هجوماً على دولةٍ ما لم يُذكّر اسمها في وقتٍ سابقٍ من هذا الشهر خلال الاشتباكات الأخيرة في قطاع غزّة. وعلى الرغم من عدم إفصاح كوخافي عن اسم الدولة، إلّا أنَّه من الممكن أنَّه قصد الانفجار الذي وقع في معسكر للحوثيين في اليمن في 7 أغسطس. |
الجيش الإسرائيلي يداهم سبعة مكاتب لمنظمات مجتمع مدني فلسطينية في مدينتي رام الله والبيرة في الضفة الغربية ويختم أبوابها بحجّة أنَّها “مُدرَجَةٌ في قائمة المنظمات الإرهابية”. |
تسريب وثيقة تخص الحملة الانتخابية لرئيس الوزراء لابيد للصحافة الإسرائيلية، حيث تتضمن نقاطاً أهملها نتنياهو غير أنَّ لابيد يمكن أن يعمل عليها في حملاته الانتخابية، ومن ضمن هذه النقاط تتضمن عدم قيام نتنياهو بأي زيارة لمجتمعات المثليين وأنَّ لابيد قادر على أن يفعل هذا الأمر. |
إسرائيل تزيد عدد تصاريح العمل للفلسطينيين في غزّة إلى 15500 يوم الأحد. |
المتحدّث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس: نشعر بالقلق من إغلاق قوات الأمن الإسرائيلية ست مكاتب منظمات مجتمع مدني فلسطينية في رام الله وما حولها اليوم. |
الأمم المتحدة أفادت في بيانٍ لها أنَّ الغارات الإسرائيلية على سبع مكاتب منظمات حقوقية فلسطينية في الضفة الغربية لا يمكن الاستخفاف بها بالإضافة إلى أنَّها دعت إلى حماية منظمات المجتمع المدني. |
الرئيس التركي إردوغان والرئيس الإسرائيلي هرتسوغ يجريان مكالمة هاتفية عقب الإعلان عن إعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين البلدين، حيث أشاد هرتسوغ بجهود إردوغان للتوسط بين موسكو وكييف. |
المحكمة الروسية تؤجّل قرارها في قضية الوكالة اليهودية لمدة شهر. |
السياسة الداخلية:
داهمت إسرائيل ستة مكاتب تابعة لمنظمات مجتمع مدني فلسطينية وقامت بإغلاقها، حيث أعلنت إسرائيل أنَّ هذه المنظمات إرهابية، بناءً على تمويلها للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 2021. وعلى إثر ذلك صرَّحت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي أنَّ إسرائيل لا تستطيع تقديم أدلة كافية فيما يتعلق بعلاقة منظمات المجتمع المدني هذه بالمنظمات الإرهابية. وعقب إغلاق هذه المكاتب أصدرت العديد من الدول بياناتٍ تعبّرُ عن مخاوفها بشأن الحملات الإسرائيلية على منظمات المجتمع المدني والتقلص التدريجي للمجالات المدنية في فلسطين.
قامت منظمة إن جي أوه – مونيتور والتي تعمل في إسرائيل منذ عام 2007 وتستهدف بشكل خاص منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية بنشر تقرير شامل حول علاقة منظمات المجتمع المدني الفلسطينية هذه بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. وتتضمن البيانات الواردة في التقرير في الغالب اتهامات تتعلق بأفراد عملوا في منظمات المجتمع المدني. ومع ذلك، لا يوجد دليل ملموس حول علاقة منظمات المجتمع المدني هذه بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وبالنظر إلى الاتصال الوثيق بين منظمة إن جي أوه-مونيتور مع الحكومة الإسرائيلية يبدو أنَّ مزاعم إسرائيل ضد منظمات المجتمع المدني هذه تستند إلى الأدلة الواردة في التقرير المذكور، حيث أنَّه ليس معروفاً بعد إن كانت لدى إسرائيل وثائق أو معلومات مختلفة، وذلك لأنَّ إسرائيل لم تعلن عن بيانات كافية للجمهور سواءً في الوقت الذي أعلنت فيه أنَّ منظمات المجتمع المدني هذه منظمات إرهابية أو حتى خلال العملية التي نفّذتها خلال هذا الأسبوع. بالإضافة إلى أنَّ ردود الفعل والتصريحات من دول مختلفة تشير إلى أنَّ إسرائيل لم تشارك المعلومات التي لديها حتى مع المجتمع الدولي.
السياسة الخارجية:
على صعيد التقارب التركي الإسرائيلي والذي بدأ بزيارة الرئيس الإسرائيلي هرتسوغ إلى تركيا تمَّ قطع شوطٍ كبير هذا الأسبوع. فقد قرر البلدان إعادة تعيين سفرائهما بشكل متبادل، حيث أنَّ تعيين السفراء هو أحد الخطوات الملموسة التي يمكن اتخاذها في هذا التقارب في العلاقات الثنائية. ويُعتَقَد أنَّ هذا التأخير النسبي في تعيين السفراء يرجع إلى مخاوف البلدين بشأن خلفيات السفراء الذين سيتم تعيينهم. وقد نشر الإعلام الإسرائيلي في الأشهر الماضية تقارير عن أفق أولوطاش أحد الأسماء البارزة في الإعلام التركي والذي يعمل بمنصب رئيس مركز الدراسات الاستراتيجية بوزارة الخارجية التركية، وجاء في التقارير أنَّ أولوطاش شخصية معادية لإسرائيل وأنَّ تعيين سفير مثله يمكن أن يضر بالعلاقات الثنائية. وبعد إعلان قرار التعيين مباشرةً نشر الإعلام الإسرائيلي مقالات تعبّر عن مخاوف مماثلة مرّةً أخرى.
أكَّد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو في بيانه المتعلق بقرار تعيين السفراء على أنَّ تركيا ستواصل الدفاع عن حقوق الفلسطينيين. حيث لا تزال هناك مخاوف بشأن مستقبل العلاقات بين البلدين نظراً لموقفهم المتعارض تجاه القضية الفلسطينية. وفي ظل الوضع الراهن يأمل البلدان في تطوير علاقاتهما من خلال آليات الاتصال الدبلوماسي والأجندات الإيجابية التي أسَّساها. وإنَّ خلفية السفير الذي سيتم تعيينه في ظل هذه الشروط ستكون بناءً على الرغبة في مواصلة استراتيجية “الأجندة الإيجابية”.